إبراهيم تشيليكول نجم تلفزيوني ساطع، أصبح ممثلا مع الوقت متميز، عشقة الجمهور واصبح له قاعدة جماهيرية كبيرة أخلته ليصبح نجم أول، إليكم مجموعة صور إبراهيم سيليكول جديدة وقديمة وفي مسلسلاته وهو صغير، صور في لحظات خاصة به وصور التقطت له من الصحفيين لا يعرف عنها شيء.

ابراهيم سيليكول صور وهو صغير

Ibrahim Çelikkol ممثل تركي مميز في كل أعماله، صاحب كاريزما مختلفة، وبنية مختلفة، فهو ليس وسيما كما نلاحظ في معظم الأتراك لكنه رجل صاحب علامات رجولة جاحظة وواضحة، يعشقه المشاهد بسبب خشونته الرائعة وحضوره المميز وجماله الرجولي الجذاب، فمن منا لم يشاهده في مسلسل عفت والرحمة ومسلسل ردة فعل وحب أبيض وأسود، والكثير غيرها، صاحب مقاومات فنية وجسدية أهلته أن يكون عارض أزياء ثم ممثل محترف .

ولد الفنان في مدينة إزمير في 14 فبراير 1982م بمحافظة قوجه ايلي بتركيا، طوله 187 سم أي أنه صاحب قامة طويلة، كما أن وزنه 80 كجم أي جسم عارض أزياء وكمال أجسام مميز، عاشق للممارسة الرياضة ومهووس بالحفاظ على جسده ذو الشكل الرياضي الجذاب، ديانته هي الإسلام، رياضته المفضلة هي كرة السلة، فقد كان لاعب كرة سلة سابق، عائلته من أصول عربية، عائلة والدته من بوماك ثم هاجرت من سالونيك اليونان أما عائلة والده فهي من أصول عربية يعيشون في تركيا منذ فترة كبيرة .

صور ومعلومات قديمة في مرحلة الشباب

مرحلة شابه كانت مختلفة لم يخنق نفسه بالدراسة فقط والبحث عن وظيفة، بل كان يمارس رياضة كرة السلة لفترة، ثم بدأ البحث عن فرصة لاحتراف العمل الفني عن طريق عمله كنموذج أزياء، الذي كان سببا وطريقا لدخوله مجال التمثيل، كانت أول تجربة له في التمثيل عام 2008 ، من إخراج عثمان امتحان 19 فبراير في عام 2009 ، ظهر في TRT 1 “MAT في عام 2010 ، نشرت شركة فوكس “Sharp Knife” في سلسلة بعنوان Mithat صورت مرة أخرى في نفس العام ، وهو البرنامج التلفزيوني “Montenegro” ، شارك في المسلسل في عام 2012 ، كان لديه أول تجربة سينمائية له.

لعب دور أولوباتلي حسن في “فتح 1453” في عام 2011 ، قام ببطولة المسلسل التلفزيوني ‘İffet’ ، الذي نال استحسانًا كبيرًا ولعب شخصية جميل. في عام 2013 ، قام ببطولة المسلسل التلفزيوني “Mercy” الذي تم بثه على قناة Kanal D في عام 2014 ، شارك مع بيلجين البلجيكي في فيلم “أنت فقط”، في نفس العام ، ظهر في مسلسل ‘Reaction’. في عام 2016 ، قام ببطولة مسلسل ‘Seddülbahir 32 Saat’ الذي تم بثه على TRT 1، تلقى إيسوان وفوكس اهتماما كبيرا و “Kördürdüm” في سلسلة علي نجاة هو الدور الرائد في هذه السلسلة

معلومات جديدة وحصرية

Çelikkol لديه عشق كبيرة في الرياضة ويتمتع به، كما يحب الركض مع كلابه في الغابات ، وليس في القاعات الرياضية، في سن مبكرة جدا بدأ اهتمامه بالكلاب، في مقابلة له قال: “على جبل يبلغ ارتفاعه 3800 يسمى ماراكوم ، لدينا ما يصل إلى 180 كلبًا مع أخي قريب جدًا” وأضاف أنه وجد أن الكلاب عاطفية ومخلصة جدًا، يأكل دجاج ، لقد حصل على اثنين من الجاموس ، وهو يشرب حليب الجاموس في الصباح.

إنه رجل طبيعي ومباشر، يمكن أن يفعل جميع أنواع الرياضة ، وركوب الأمواج والتزلج بالمظلات والتنس، يعيش مع جسده ، والجسد هو مكان مهم للغاية في حياته كما تعلمون ، إما “رجال الطبيعة” ، الذين يقيمون في الغابة ، ينامون هناك ليلًا ، ويحمون أنفسهم ، ولا يخشون ، ويبردون ، ويتغذون على الطبيعة ، ويتركون على المحرك ، ويتنفسون على النهر، هو يعيش في مزرعة بعيدة عن المدينة، فالمدينة تبدو فوضوية بالنسبة له، يؤمن بالحقيقة والطبيعة هناك على حد سواء ، فإن هذا المجتمع يأخذ الناس. كما أنه يبتعد عن نفسي ، ويبعد بعض الشيء عن البحث مع الجميع، أنه أفضل أن يكون في عالم طبيعي ، على طبيعته في غابات .

قصة حب ابراهيم سيليكول

إبراهيم تشيليكول هو واحد من المشاهير الذين عاشوا حياة الحب بسرعة كبيرة ، أول تجربة له مع الحب كانت مع الشهيرة Tu suchba Ekinci و Deniz Çakır Özgün Namal، لكن العلاقة الأكثر تحدثا كانت مع الممثلة سينيم كوبال، بعد شراكة استمرت 6 أشهر مع كوبال ، تم إخبار سيليكول بأن علاقته قد انتهت بسبب الغيرة الشديدة التي جعلتهم ينفصلون بعد قصة حب قوية وكبيرة، ثم تزوج سنة 2017 من المعمارية مهري موتلو .

أشياء تزعجه وأسرار أخرى

في البداية ، كان جملة “الرجل الوسيم” يزعجه هذه العبارة “إنه وسيم ، ولياقته البدنية جيدة ، لكن الآن لم يعد يحرج خاصة بعدما بدأ التمثيل أصبح هذا واقع صحيحا، لأن هذا هو السبب الأول للحصول على الوظيفة، لكنه يعتقد أنه بدأ ببطء في دخول هذه الأطروحة، محاولة منه اختيار الشخصيات التي يمكننه تقديمها بشكل جيد، عائلته هي شيء خاص جدا، ومحظوظ لأنه يمتلك مثل تلك العائلة، التي تحبه وتعتني به، نشأ وسط عائلة من النساء، أمه وعمته وجدته بالمرأة بالنسبة له هي الماخرة البناءة المنقذة للحياة، لديه أخت واحدة ، الرجال في أسرته يحترمون المرأة كثيرا ويعطونها حرية الأختيار .

موت والده وتأثره الشديد به

والده كان ضابطا في البحرية، كانت أمي وأبي رئيس المكتب في البحرية Gölcük، بعد تقاعدها أصبحت ربة منزل، و بعد تقاعد والده ، فتحوا أعمالهم الخاصة، عندما توفى والده استقروا جميعا في إسطنبول،أصيب والده بنوبة قلبية عندما كان عمره 50 عامًا، كان عمره وقتها 18 عامًا، لديه أخت اخرى وهي أستاذة في Hacettepe ، يقول دائمًا إننه يشعر بصدمة بعد فقدانه لوالده مبكرًا، فهو حساس وعاطفي .

كان والده هو الذي جعله يلعب كرة السلة وكان سببا في حبه لها، اعتاد أن يأتي إليه كلما كان عنده من الألعاب، لكن بعد موته أزعجه عدم الخروج لرؤية أبيه، فقد كانت عيناه ستبحثان عنه دائمًا في المدرجات، لكنه لن يخرج أبدا، مما جعله يترك كرة السلة وينتقل مع أسرته إلى إسطنبول والدراسة هناك بالجامعة، لقد لعب لمدة 15 سنة في رينو ، كوكيليسبور ثم تم استدعائه للفريق الوطني لم يكن له الحظ في الإكمال .

بداية مغامرته بالتمثيل

لقد جاء إلى إسطنبول وبدأ للبحث عن عمل، كان يدرس الاقتصاد القياسي ، لم يعجبه ثم ترك الكلية، ثم أراد أن يعمل في تدريب الأطفال كرة السلة قال ” لآنه لاعب كرة كرة سلة سابق فكر في تدريب الأطفال، لكنه لم يجرب سابقا كيف يقوم بتدريب أحد على تلك اللعبة، وأصبح لفترة فارغا لا يعرف ماذا سيفعل في مدينة كبيرة مليئة بالأعمال المختلفة، حتى قابل امرأة في الطريق وقالت له لأبد أن تصبح موديل أزياء، وأعطته بطاقة لكي يذهب لوكالة إعلان ، لم يقتنع وقتها لكنه احتفظ بالبطاقة في جيبه .

بعد شهر أخرج البطاقة وذهب للعمل بالفعل، وأصبح النموذج الوحيد الذي في عمر 19 عاما، ذهب إلى عرض الأزياء ، أنقرة ، أزمير ، ألمانيا ، مشي على المنصة بثقة رغم أنه لا يعرف كيف يمشي، ثم ذهب إلى عروض الأزياء الأخرى ووجد نفسي نموذج ثم ذهب إلى إيطاليا وبدأ كسب المال وأستمر بالعمل كنموذج لمدة 8 سنوات .