جدول المحتوى
قصة مسلسل بابور اللوح
المسلسل الجزائري الجديد قصة مسلسل بابور اللوح الجزائري ،واحد من أهم المسلسلات الجزائرية المنتظر عرضه في الأيام القادمة، بابور اللوح قصة جديدة ستعرض في رمضان، ويدور حول الشباب في الجزائر وما يعيشوه من أحوال مع تغير العادات والأمور، الكثير عن بابور اللوح في المقال حصريا على موقع تركيش .
القصة بالتفصيل
يعرض هذا مسلسل عنبر وياقوت من ضمن المسلسلات الجزائرية الدرامية التي سيتم عرضها خلال الموسم الرمضاني 2020 للنجم عبد القادر جريو، تدور الأحداث حول الواقع المرير الذي يعيشه الشباب الجزائري، والذي يلجئ للهرب والسفر بالطرق الغير شرعية بحثًا عن مستقبل أفضل، لتنشأ العديد من القصص المأساوية، علن الممثل “عبد القادر جريو” عن دوره في مسلسل “البابور” الذي سيتم عرضه في شهر رمضان المقبل
دور “جريو” سيتمثل في تجسيد شخصية “حسني” فهل المقصود هو “الشاب حسني” رحمه الله أم أن إسم الشخصية في المسلسل هو “حسني” إعلان الممثل الذي برز في مسلسل “ولاد لحلال” لم يمر مرار الكرام على محبيه أو متتبعيه أو حتى متابعي الشأن الثقافي و الفني، فكانت منهم تساؤلات عديدة، حول ما إذا كان سينجح “جريو” في تجسيد الشخصية التي أحبها الجزائريون و التي رأوا أنه من الصعب أن يجسدها و يظهر بمظهر و شخصية “حسني”.. بل و ذهب كثيرون إلى الجزم و التأكيد أنه لن ينجح في ذلك.
أحداث جديدة عن العمل
تطورات كثيرة في أحداث هذا العمل ،ننتظر لنكشف عن ما إذا استطاع “جريو” تذكيرنا على الأقل بخصال “حسني” أو عكس بعضا من شخصيته الفنان الراحل، كشف الفنان رضا سيتي 16 عن مشاركته في مسلسل “بابور اللوح”، المقرر عرضه شهر رمضان المقبل. و كان رضا سيتي 16 ، قد نشر صورا له في ولاية وهران، و تحديدا في منطقة أرزيو، حيث يجري تصوير مشاهد المسلسل، و يشارك رضا، رفقة عدة نجوم في مسلسل “أولاد الحلال”، على رأسهم الممثل عبد القادر جريو الذي شارك في كتابة السيناريو
أما الإنتاج فهو لأيمن جوادي و إخراج التونسي نصر الدين السهيلي يعالج المسلسل ظاهرة الهجرة غير الشرعية و مافيا الاتجار بالبشر المنتشرة بدول المغرب العربي، و تحديدا في المناطق الساحلية التي تنشط بها مجموعات إجرامية، تستثمر في مشاكل الشباب الراغب في التوجه إلى الضفة الأخرى من البحر الأبيض المتوسط، هربا من شبح البطالة و الفقر، و كان الفنان رضا سيتي 16 الذي اشتهر كمغني في بداياته الفنية ، قد شارك خلال السنوات الأخيرة في عدة أعمال تلفزيونية كوميدية و درامية على شاشة رمضان، أبرزها مسلسل “الخاوة”.
متى يتم عرض المسلسل
مسلسل بابور اللوح سيتم عرضه من ضمن المسلسلات الجزائرية الدرامية التي سيتم عرضها خلال الموسم الرمضاني 2020 ، وذلك عبر عدد من القنوات الفضائية العربية الجزائرية علي نايل سات ، وقد نالت المسلسلات الدرامية خلال الفترة السابقة عدد من اهتمام المشاهدين والمتابعين ، ولم تقتصر المتابعة للمسلسلات الدرامية على الخليجين فقط بل ويتابع تلك المسلسلات عدد كبير من الوطن العربي ، الذي أعجبهم المادة الدرامية التي تدور حولها تلك المسلسلات وقد أعلن سيتم عرض المسلسل الجديد بابور اللوح الذي سيكون معظم ممثليه هم ممثلي الجزء الأول من مسلسل أولاد لحلال بعدما انفصل المنتجين التونسي أيمن جوادي والجزائري عماد هنودة، وقررا كل منهما أن يدخل السابق الرمضاني القادم بعمله الدرامي رسميا عبر شاشة MBC5 في رمضان 2020 .
ما هو فريق عمل بابور اللوح الجزائري
طاقم العمل مكون من عبد القادر جريو، يوسف سحايري، مصطفي لعريبي، مليكة بلباي، سهيلة المعلم ، المسلسل الجزائري من إخراج نصر الدين السهيلي، من تأليف أيضا نصر الدين السهيلي، أما الإنتاج فهو لأيمن جوادي مع ألمع النجوم الجزائرية المعروفة لدي دولة الجزائر والوطن العربي .
من هو بطل العمل عبد القادر جريو
جذب الممثل الجزائري عبد القادر جريو الأنظار إليه بسبب أدائه البارع لشخصية “مرزاق” في مسلسل “أولاد الحلال” الذي حقق نجاحا كبيرا وحظي بمتابعة غير مسبوقة من الجمهور الجزائري خلال رمضان الماضي هو ممثل ومخرج أفلام جزائري من ولاية سيدي بلعباس، ولد في 05 أوت 1984، من أشهر الأدوار التي قام بها هو دور مرزاق في مسلسل أولاد الحلال، اعتُقل مساء يوم الجمعة 20 ديسمبر 2019 في واد تليلات بولاية وهران واخلي سبيله في حدود الساعة الثانية من ظهيرة اليوم الأحد 22 ديسمبر 2019 من محكمة وادي تليلات التابعة لمجلس قضاء وهران بعد التحقيق في التهمة الموجهة إليه والمتمثلة في التحريض على التجمهر.
يوسف سحيري بطلا لمسلسل
مشيرا إلى أنه يستعد حاليا لأكثر من مشروع فني جديد يعرف كل من يتابع عالم التمثيل والسينماء المسرح و التلفزيون أن الممثل أو الفنان يجب ان يبقى بعيدا عن السلطة من أجل التألق والنجاح ، الفنان يوسف سحيري كان مشروع ممثل فنان واعد بل ونجم يحمل سمات النجوم العالميين، لكن بقبوله منصب وزير في الحكومة الحالية يكون يوسف قد أجل مشروعه الفني الكبير إلى موعد لاحق،
كل التجارب في دول عديدة أكدت أن الفنانين الكبار يفقدون بريقهم عندما يتقلدون مناصب مسؤولية بل ويصبحون أثناء التعامل مع زملاء المهنة السابقين موظفين كبار في الدولة يخاطبون فنانين، يوسف سحيري يبدوا أن نسي تجربة ” الشيخ عطا الله ” الذي تراجع من فطاهي وممثل كبير واعد إلى عضو برلمان، وغيره الكثير، ويبقى أمل يوسف سحيري الوحيد الآن هو أن ينجح في تحقيق مجد شخصي كمؤسس حقيقي للصناعة السينمائية في الجزائر التي هي في الوقاع غير موجودة كاتب الدولة المكلف بالصناعة السينماتوغرافية، بشير يوسف سحايري، كذب كل الإشاعات المنتشرة كالنار في الهشيم برفضه المنصب في حكومة جراد .
التألق والتميز
نظرا لغيابه خلال مراسيم تسليم و استلام المهام ، حيث ظهر الكاتب المعروف باسم ، زينو ، في مسلسل ، أولاد الحلال ، في أول اجتماع لمجلس الوزراء الذي ترأسه رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون بقصر المرادية تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بقوة منشورات كاتب الدولة المكلف بالصناعة السينماتوغرافية الرافضة للانتخابات الرئاسية التي جرت يوم 12 ديسمبر المنصرم وسط أخبار عن رفضه هذا المنصب و بأن “زينو” لن يكون عضوا في الحكومة .
الأخير إلتزم الصمت بشكل كامل ولم يكذب أو يفند الخبر ليظهر خلال الاجتماع الوزاري نجح الفنان الجزائري الشاب، يوسف سحيري، في أن يخطف الأضواء في رمضان الماضي، من خلال تجسيده لشخصية “زينو” ضمن أحداث مسلسل “أولاد الحلال”، الذي حقق نجاحا كبيرا في منطقة المغرب العربي، سحيري قال أن الدراما التلفزيونية الجزائرية كانت تسير بشكل جيد لكنها توقفت أثناء فترة “العشرية السوداء” أو الحرب الأهلية الجزائرية التى امتدت من ديسمبر 1991حتى فبراير 2002، حيث سادت الجزائر اضطرابات سياسية عنيفة وهو ما تسبب في تراجع الدراما .
الكثير عن مليكة بلباي
كانت أول تغيير جذري في حياتي، إذ داومت على ممارسة الرياضة، ربما هذا ما ساعدني من الناحية الجسدية، لأن أكون دائما حيوية ونشطة في مرحلة الطفولة، حتى وأنا أم حاليا فإن الرياضة منحتني النشاط الجسدي، وحتى الفكري إذ أمارس حاليا الرياضيات الذهنية بكل أنواعها على رأسها اليوغا، التي تساعد على صفاء الذهن والعقل وتجدد النشاط الجسدي وهذا ربما يخفّف بشكل كبير ضغط العمل أثناء التصوير، من مواليد 13 ديسمبر 1978 ممثلة جزائرية درست الفن ثم دخلت النجومية الممثلة مليكة بلباي لا تحتاج إلى تعريف فهي إنسانة متواضعة أو كما لقبها الجمهور بنت فاميليا ، سطع نجمها من خلال مسلسلات درامية جسدت دور صابرة ، فتعاطف معها الجمهور، بعيدا عن جو الكاميرات والتصوير، ومهنة التمثيل أيضا، حاورتها وقت الجزائر لتكشف بعضا من جوانب حياتها اليومية والاجتماعية كأم وكمواطنة أيضا الرياضة التي مارستها لأول مرة هي ركوب الخيل .