حنين حسام اسم آثار الجدل, وأصبحت تريند على مواقع التواصل الاجتماعي, حنين حسام فتاة قبض عليها بسبب فيديوهاتها,
ما هي طبيعة فيديوهاتها, ولماذا تم القبض عليها, وما هي الأشياء الخادشة للحياء التي فعلتها, وما علاقتها بالتيك توك,
قصة شغلت المصريين وماذا عن تصريحات والدها ووالدتها .
جدول المحتوى
- حنين حسام القصة كاملة التي شغلت المصريين
- ما هو محتوى فيديوهات حنين حسام
- تعرضها لانتقادات واسعة على أسلوبها
- تعليق والد حنين حسام
- دعوتها لفتح التيك توك للتحدث مع الأخريين بمقابل مال
- انتبه حتى لا تقع للمسائلة مثل حنين
- حنين حسام قد تطرد من الجامعة بسبب حسن السير والسلوك
- لقاء حنين حسام تلفونيا في برنامج حضرة المواطن
- تصريح حنين حسام بعد انتهاء التحقيق
حنين حسام القصة كاملة التي شغلت المصريين
تم القبض عليها فمنذ أسابيع تشغل بنت جامعية تسمى حنين حسام أبناء مصر، في أعقاب بثها العدد الكبير من المقاطع المرئية عبر تأدية “تيك توك”,
لكن مقطع مرئي شخص من ضمن تلك المقاطع المرئية حرض حديثا جدلا في الشارع المصري، فطالب القلة بأخذ أفعال قانونية حيالها,
وحقا ألقت قوات الأمن المصرية اعتقال الطالبة الجامعية بتهمة “التحريض على الفسق والفجور”،
بعدما بثت مقطع مرئي عبر تنفيذ “تيك توك” دعت فيه الإناث إلى نشر وإشاعة مقاطع مرئية لأنفسهن من البيوت بدل مبالغ مالية.
وحققت نيابة في شمال القاهرة عاصمة مصر، يوم الثلاثاء، مع حنين حسام، وهي طالبة بكلية الآثار في جامعة القاهرة عاصمة مصر.
وفي خطبة رسمي، صرحت جامعة القاهرة عاصمة مصر، الاثنين، أنها أحالت البنت إلى الأمور الشرعية
للتحقيق برفقتها “لقيامها بسلوكيات تتنافي مع تقاليد المجتمع والقيم والتقاليد الجامعية”.
ما هو محتوى فيديوهات حنين حسام
وظهرت في المقطع المرئي، مكان التقصي، حنين حسام وهي تقول إنها “تطلب بنات الشغل برفقتها في وكالة أسستها عبر تطبيق Likee،
على ألا تقل أعمارهن عن 18 سنة وأن يكن ذوات شكل لائق، ويصورن أنفسهن بالبث الحي بنظير مبلغ مالي،
تتفاوت بين 36 دولارا وحتى 2000 وثلاثة آلاف دولار”.
واستطردت أنها “لا تود إناث عاريات، لن تقبل بتجاوزات في وكالتها، وأنها ستعمل وفقا إلى السمعة (الحسنة)”،
لكنها لم تبدو طبيعة أو نشاط الجهد الذي ستضم إليه الإناث،
الشأن الذي حرض جدلا كبيرا، وطالب عدد محدود من مقدمي البرامج الحوارية بالتحقيق بينما خلف المقطع المرئي الأخير لها، وما إذا كانت تدعو إلى “الدعارة المقننة”.
وبعد اللغط الذي وقع جراء ذلك المقطع المرئي، ظهرت حنين في مقطع مرئي أحدث دافعت فيه عن ذاتها،
وقالت إن المقطع المرئي الذي بثه الإشعار العلني “تم اقتطاعه وتحريفه”،
وأن الإعلام أساء وعى ما طلبته في المقطع المصور، واختزله على نحو مُخل.
وفي إفادات تليفزيونية عشية الاثنين، ذكرت حنين أنها “طلبت عشرين بنت محترمة بهدف تنفيذ حديث،
في كليب من 3 دقائق”، بل قنوات وصحف ومواقع اختصرته إلى عشرة ثوان لاغير،
مضمونة أن والديها “موافقان على ما تنشره من مقاطع مصورة”.
تعرضها لانتقادات واسعة على أسلوبها
تعرضت حنين لانتقادات واسعة نتيجة لـ أسلوبها في المحادثة وأداءها لبعض الحركات على حسابها على تأدية تيك توك،
لكن حنين كانت تفسر تلك الآراء الناقدة بغيرة “اليوتيوبرز” أي المستعملين النشطين لموضع youtube،
منها فضلا على الفراغ الذي سببه العزل المنزلي نتيجة لـ فيروس كوفيد 19، على حاجز كلامها.
تعليق والد حنين حسام
وتعقيبا على ما وقع، أفاد أب حنين حسام، في إفادات صحفية،
إن ابنته بريئة ولم تحرض على الفسق، مضيفا أنها دخلت في نوبة بكاء في مواجهة النيابة.
ويرى حسام عبد الهادي أن المقاطع المرئية ألتي تعدها ابنته “عادية،
ولا تتعدى كونها مقاطع مرئية شبابية كباقي المقاطع المرئية التي ينشرها الإناث والشباب من جيلها والتي تجيء في ظل الهزار والمزاح”.
دعوتها لفتح التيك توك للتحدث مع الأخريين بمقابل مال
إيضاح الإعلامي نشأت الديهى مشهد مرئي لحنين حسام، الطالبة بكلية الآثار جامعة القاهرة عاصمة مصر،
بعد أن دعت الإناث أضخم من 18 عاما، إلى فتح تأدية “التيك توك” والتحدث مع آخرين بدل مِقدار من المالي يمكن أن يصل في عدد محدود من الأحيان إلى 3 آلاف دولار,
وتسببت الاستدعاء فى وضع عام من الجدال على مواقع الاتصال الاجتماعي وبخاصة “انستجرام وتيك توك”،
إضافة إلى ذلك المقاطع المرئية التي تقوم ببثها وتحتوى على أعمال فاضحة.
وناشد الديهى كلا من وزارة الداخلية ومكتب النائب العام، بشكل سريع سيطرة على البنت،
إذ نعت وصور ما قالته حنين حسام بأنها طلب للفجور، وكلف يتوعد جميع البنات فى جمهورية مصر العربية.
انتبه حتى لا تقع للمسائلة مثل حنين
انتبه من فضلك على أفعالا قد تفعلها على التيك توك قد توقعك للمسائلة,فتحت شبكات التواصل الاجتماعي أبواب الحرية عن آخرها في مواجهة مستخدمي شبكة النت،
وصار الجميع يظن أن بإمكانه أصدر ما يرغب بحرية تامة وفضاء شرعي دون اهتمام أن عدد محدود من ما يعلن قد يضعه أسفل طائلة التشريع.
عقب إلقاء اعتقال الطالبة “حنين حسام” لبثها مقاطع مرئية عبر شبكة التواصل الاجتماعي “تيك توك” بتهمة التحريض على الفسق والفجور,
على يد مناشدة البنات إلى لكسب العيش من المنزل بواسطة فتح لايف وتقوم بتكوين صداقات، بنظير نتاج مادى يبدأ من 36 وحتى 3 آلاف دولار،
نرصد لكم عشرة إجراءات تعرض من يجريها على مواقع التخابر الاجتماعي ومنه تيك توك إلى المسائلة التشريعية وهى:
أولا:قبل استعمال شبكات التواصل ينبغي عليك أن تقوم بتوثيق حسابك,
إذ أن دستور مكافحة جرائم الشبكة العنكبوتية يعاقب بالسجن ,
مرحلة ليست أقل من 6 أشهر وبغرامة ليست أقل من ثلاثين ألف جنيه ولا تعدى خمسين ألف جنيه،
أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من دخل إلى موقع أو حساب خاص أو نظام معلوماتي,
مستخدما بالفعل مخولا له، فتعدى حواجز ذاك الحق من إذ الوقت أو درجة ومعيار الدخول.
ثانيا: التحقق من المحتوى المقدم عبر حسابك,
إذ أن الدستور يعاقب بالسجن فترة لا تقل عن 6 شهور،
وبغرامة لا تقل عن 50 ألف جنيه ولا تخطى 100 ألف جنيه،
أو بإحدى هاتين العقوبتين، جميع من اعتدى على أي من المبادئ أو القيم الأسرية في المجتمع المصري،
أو انتهك تحريم الحياة المخصصة, الظهور بأسلوب لائق وعدم ارتداء ملابس مثيرة تحفز على الفسق والفجور
فإن تشريع مقاتلة الدعارة يعاقب بالسجن مد ليست أقل من سنة ولا تزيد عن 3 أعوام ,
وغرامة مائة جنيه جميع من أستخدم أو أستدرج أو أغرى شخصا ذكرا كان أو أنثى بغرض ارتكاب الفجور أو الدعارة.
ثالثا :عدم تحميس زوار مواقع الاتصال الاجتماعي على ارتكاب ممارسات فاضحة
فإن تشريع مقاتلة الدعارة يعاقب بالسجن فترة ليست أقل من سنة ولا تزيد عن 5 سنين,
وغرامة خمسمائة جنيه جميع من عاون أنثى على مزاولة الدعارة ,
أو جميع من استغل بأية أداة بغاء واحد أو فجوره .
يعاقب بالسجن مرحلة ليست أقل من سنتين ولا تعدى خمس سنين,
وبغرامة ليست أقل من 100 ألف جنيه لا تعدى ثلاثمائة ألف جنيه ,
أو بإحدى العقوبتين جميع من تعمد استخدام برنامج معلوماتي,
أو تكنولوجيا معلوماتية في معالجة متعلقات شخصية للغير ,
لربطها بمحتوى مناف لتقاليد المجتمع أو لإظهارها بكيفية من شانها المساس بكونه أو شرفه.
يعاقب بالسجن مرحلة ليست أقل من 6 أشهر وبغرامة ليست أقل من عشرين ألف جنيه ولا تخطى مائة ألف جنيه ,
أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل مقدم إحسان امتنع عن تسليم ما عنده من معلومات ,
أو بيانات عند الجهات التطلع.
حنين حسام قد تطرد من الجامعة بسبب حسن السير والسلوك
عن واقعتها قال المتحدث الرسمي لجامعة القاهرة الدكتور محمود علم الدين,
إن البنت عرضت مجموعة من المقاطع المرئية على عدد محدود من منصات التواصل الإلكترونية،
ونهضت بطلب حضور الكثير من البنات لبث مقاطع مرئية تجلب لهم الممتلكات،
ملفتا النظر إلى أن الجامعة تسلمت الكثير من التظلمات من أولياء الأشياء مقابل هذه البنت.
وتابع معرفة الدين، طوال مداخلة تليفونية فى برنامج “صالة الإعتاق” المذاع علي قناة دوي الدولة والذي تقدمه الإعلامية عزة مصطفى،
أن الجامعة وقفت على قدميها بالتحقق من الموضوع، والبنت بشكل فعلي في الفرقة الثانية بكلية الآثار،
مشيراً إلى أن التحري سينطلق مع البنت اعتبارا من الغد ومن المحتمل أن تبلغ المعاقبة إلى الفصل ,
لأنه اشتراط للالتحاق والمكث بالجامعة أن يكون الطالب حسن السير والسلوك في نطاق وخارج الجامعة.
من منحى أجدد، أصدر قرارا الطبيب محمد الخشت، رئيس جامعة القاهرة عاصمة مصر، إسناد حنين حسام،
الطالبة بكلية الآثار، إلى التحريات بالجامعة لقيامها بسلوكيات تتنافى مع تقاليد المجتمع والقيم والتقاليد الجامعية.
لقاء حنين حسام تلفونيا في برنامج حضرة المواطن
كانت أفادت حنين حسام إن أهلها طلبوا منها إقفال التواصل الاجتماعي عقب المقطع المرئي الذي أساء لها،
منوهة إلى أنها تعانى من التنمر والتهكم غير أن العلة في ذاك فراغ المدنيين في زمن الكورونا.
واستطردت حنين حسام ببرنامج “حضرة المدني” والمذاع عبر فضائية ” الحدث اليوم “،
أنها حصلت على ٣٠٠٠ جنيه لأجل أن تقوم بالدعاية على التطبيق الجديد ” لايكي”،
موجهة برقية للمهاجمين: “أنا أبويا وأمي راضيين عني بشكل كبير..وأتحدى حاجز يجيب لي صورة بشعري”.
وأفادت أن هنالك زيادة عن ٢٠٠٠ فتاة مشاهير مثلي على تنفيذ التيك توك ،
مواصلة: “أنا بفعل محتوى نافع علي YouTube بتكلم فيه عن الآثار”.
وشددت حنين حسام أنها حاصلة في الفصل الدراسي الأول جيد للغاية باهظ، معتذرة للجمهور على ما بدر منها.
تصريح حنين حسام بعد انتهاء التحقيق
إن الأبلكيشن “لايكي” التي دعت الإناث للعمل عن طريقه، أعلاه العديد من المشهورين،
مطالبة الجميع بالدخول أعلاه والإطلاع على محتواه، مبينة أن العشر المتصدرين الموقع من عرَض المقاطع المرئية هم شبيبة من العالم العربي والعالم،
متسائلة كيف يكون موقعا للدعارة وبه شبان.
وتابعت حنين باكية “في أعقاب أذن الناس اللي بتشير المقاطع المرئية والإشاعات أن تتحرى الدقة،
في ناس بتتدمر من اللى أنتوا بتعملوه، أن المرة الأولى أعيط في مقطع مرئي،
وعمري ما قلت لفظ خارج، ومش بحب الوضع المايل،
وطلبت فتيات محجبة وتكون محترمة، وده كان مؤكد كلامي”.
ولفتت على أن “الأجور والمرتبات التي تحصل فوق منها الإناث هي للنهوض بالأبلكيشن, عشان مفيش حاجز بيشتغل ببلاش، وعمري في دنياي ما نشرت وأعلنت لأبلكيشن سيء السمعة،
وليا معارك مع أبلكيشنات ليها رابطة سمعة سيئة”،
ولو بفعل عوز زي دي عمري ما أطلع أقولها في العلن بيشوفها زيادة عن مائتين 1000”.
مثلما عرضت حنين حسام البارحة صورة عصرية لها من خلال صفحتها الشخصي على موقع السوشيال ميديا فيسبوك،
وعلقت قائلة: «هاي»، في أول ظهور لها حتى الآن اتهامها بِحَثّ بنات على تصوير مقاطع مرئية من حجرات نومهن.
وقد كانت وقفت على قدميها البارحة ايضاًً بغلق حسابها الشخصي على تنفيذ انستاغرام،
كأول تجاوب لها عقب صدور أمر بضبطها وإحضارها،
على أثر قيامها بِحَثّ بنات على تصوير مقاطع مرئية من حجرات نومهن.
كانت بثت حنين على موقع تيك توك مقطع مرئي تحفز فيه البنات الصغيرات,
بالاشتراك بصحبتها فى البرنامج وفتح كاميرات جوالاتهم من ضِمن حجرات نومهم,
والتعرف على شبيبة بدل مبالغ جسيمة سيحصلون فوقها كل أسبوع.